اخذتها, ثم, أن الإيمان بيسوع (ليس الإيمان بيسوع) هو الابتعاد عن يسوع من أجل الحصول على الارتياح في أمور أخرى. والمعتقد في يسوع آت إلى يسوع لتلبية احتياجاتنا ورغباتنا.
الإيمان ليس أساسا لاتفاق مع الحقائق في الرأس; هو أساسا شهية في قلب الذي تسمر على يسوع لرضا. [يقول يسوع,] "هو الذي يأتي لي لا يجوز الجوع ومن يؤمن بي فلن يعطش أبدا!"
جون بايبر
كيف تصوت?
0 صوت الناس على هذا المقال. 0 التصويتات المؤيدة - 0 تصويت معارِض.
ماذا تعتقد?
إظهار التعليقات / اترك تعليقا